انضم الينا
على مدار السنوات الماضية والتطور التقني الحاصل، وتميز الأردن بموارده البشرية، كان للدعم والاهتمام الملكي بالشباب الدور الكبير ومازال في توجيه البوصلة نحو دعم الشركات الناشئة والرياديين، والعمل على تطوير بيئة ريادة الأعمال الأردنية، لما للريادة من أثر طويل الامد في تحسين الاقتصاد، وجذب الاستثمارات وخلق الوظائف بعيدا عن الوظائف التقليدية في القطاع العام والخاص.
توضح الأدلة التي نملكها من خلال خبرتنا الطويلة وقراءاتنا الحقيقية للسوق الاقليمي وجود فرصة قوية للاستثمار في المنطقة في المجالات التي نمتلك فيهارؤيا واضحة وفرص مؤكدة فيمكن للمستثمرين توفير فرص عمل، واستقدام رأس المال والتكنولوجيا، ونقل المعرفة، ومساعدة الشركات المحلية على التكامل مع سلاسل القيمة المضافة العالمية،وتصدير المنتجات ذات الفرص المتكاملة المميزة والكوادر البشرية التي تتولى ادارة الاعمال فيها ، ودفع النمو الاقتصادي قدماً بصورة عامة داخل المملكة وخارجها.
لذا فنحن نحتاج مزيدا من العقول المميزة واستغلال الكفاءات لاستثمارها وتوجيهها للدفع بعجلة الابتكار والانتاج ، بالاضافة للدعم اللوجستي من الجهات الحكومية لتسهيل وتطويع العقبات التي تواجهها الشركات التي تمتلك ذات الرؤية الحقيقية ، وتسليط الضوء على القطاعات ذات الفرصة الحقيقة للانتشار السريع محليا واقليميا دوليا ، والدعم المالي المستمر لمواجهة التحديات المالية التي تواجهها المنطقة .
تسعى شركة أروم لرفد فريق موظفيها بكفاءات ومهارات متعددة فنحن نسعى لبناء كادر و ابتكار وتطوير منتجات ذات قيمة حقيقة مضافة للحصول على أفضل نتيجة مرجوة ، ومن هذا المنطلق تنطلق سياسة أروم لاستقطاب العقول المميزة والمبدعة والطموحة من شتى الأعمار وفي شتى المجالات للانضمام لفريق أروم ابتداءا من البحث والتطوير ومرورا بالمحاسبة والمالية والتسويق والمبيعات والانتاج وانتهاءا بالادارة وتماشيا مع أهداف ورؤية المملكة لتطوير الكفاءات وجعلها شخصيات ريادية مبدعة وخلاقة قمنا على عاتقنا بتحقيق تلك المبادرة .